يُمثل المُحتوى الركيزة الأساسية للشبكات الاجتماعية، وتعتمد عليه عملية التسويق بشكل كليّ بغض النظر عن القناة التسويقية المُستخدمة. اختيار أنواع المُحتوى المناسب لكل شبكة اجتماعية، وأيضًا لطبيعة الجمهور المُستهدف، يؤثر بشكل مباشر على مدى فعالية الأنشطة التسويقية جنبًا إلى جنب مع كيفية وأسلوب كتابة المحتوى. في هذا المقال 4 نصائح تُمكّنك من كتابة محتوى مثالي للشبكات الاجتماعية.

تمثل نبرة صوت العلامة التجارية أو الطريقة التي تخاطب بها الجمهور واحدة من أهم ركائز استراتيجية المُحتوى وعملية التسويق بالمحتوى بشكلٍ عام. ففي كل مرة تنشر علامتك التجارية مشاركة مُعينة، أو تُطلق حملة تسويقية جديدة، من المُهم جدًا توحيد طريقة الخطاب والأسلوب بالدرجة التي تسمح للقارئ أو الجمهور بشكلٍ عام بالتعرف عليك حتى دون رؤية الشعار أو اسم العلامة التجارية. في هذا المقال نتعرف إلى مفهوم نبرة الصوت- Brand Voice وكيف تُكوِّن نبرة مناسبة وواضحة لعلامتك التجارية.

تحديد الجمهور المستهدف أفضل ما يمكن القيام به من ممارسات الحملات الترويجية لقطاعات الأعمال. فهو ما يقدم لك مقابلًا للحملة، قد يكون ماديًا أو استثمارًا مقابل حصول العميل المستهدف على منتج أو خدمة. ولتحقيق ذلك يجب المرور بعدة خطوات لتحديد هذا الجمهور المستهدف.

شهد التسويق عبر الجوال نموًا كبيرًا ومع ظهور شركات جديدة وأدوات أكثر فعّالية تُسهل من تحقيق أفضل عائد من التسويق عبر الجوّال، أصبحت العديد من الشركات والأنشطة التجارية تعتمد عليه كقناة تسويق أساسية. فيما يلي نعرض 6 تطورات رئيسية طُرحت هذا العام في عالم التسويق عبر الجّوال، ومن المتوقع أن تؤثر على الصناعة بشكل كبير.

تتمثل الخطوة الأولى في قياس أداء التسويق بالمحتوى في التأكد من استخدام المقاييس الصحيحة. في عام 2018، كان رأي ٤٧٪ من المسوقين في الشركات التي تستهدف الأفراد أنهم يستخدمون مقاييس لا تتماشى مع أهدافهم التسويقية. وهو ما يمنعهم من قياس الأداء بشكل مثالي، وتحديد مدى جدوى الاستراتيجية التسويقية. نُشارك معكم في هذا المقال مجموعة من المقاييس التي سوف تُساعدك على قياس مدى فعّالة التسويق بالمحتوى.

أصبح بإمكان المعلنين الآن الوصول إلى كمية مهولة من البيانات التي يُمكنهم من خلالها قياس تأثير الإعلانات الرقمية بمنتهى الدقة، وأصبحت مهارة القدرة على قراءة البيانات واستخدامها لاتخاذ قرارات فعّالة واحدة من أهم مهارات التسويق الإلكتروني. في هذا المقال نلقي نظرة على أشهر تقنيات تتبع الإعلانات ومتى تُستخدم.

عادةً ما يعتقد الكثير أن مُهمة التدوين سهلة، ولا تتطلب الكثير من المهارات للوصول إلى مراحل مُتقدمة فيها؛ ولا تتضمن الكثير من التفكير والتخطيط المُستمر؛ وهذا الاعتقاد شائع بشكل كبير بين المدونين المبتدئين. ولكن بمجرد بدء عملية الكتابة فعليًا، وإنهاء أول مقالتين مثلًا، يدركون أن الأمر أصعب مما يظنون لذلك، هذا المقال موجّه إلى المدونين المبتدئين الذين يتطلعون إلى تحقيق نمو سريع في مسارهم المهني. فيما يلي مجموعة متنوعة من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها معظم المبتدئين وبعض النصائح حول كيفية تجنبها.

في الجزء الأول من هذا المقال، تحدثنا عن مجموعة من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها المدون المبتدئ، وكيف يُمكن تفادي هذه الأخطاء وكتابة تدوينات أعلى جودة وأكثر فعّالية وأسرع انتشارًا. وكانت من بين هذه الأخطاء الكتابة عن مواضيع عامة وغير مُحددة، والكتابة بشكل عشوائي بالإضافة إلى عدم الاستدلال بأرقام وإحصاءات وكذلك عدم ذكر المصادر بشكل واضح. في الجزء الثاني من المقال، نكمل معكم مشاركة مجموعة أخرى من الأخطاء الشائعة، ونصائح حول كيفية تفاديها.